فجوة الذكاء الاصطناعي

فجوة الذكاء الاصطناعي

توهو نوجراها* يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الصناعات في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك يظل تبنّيه أبطأ بشكل ملحوظ في الجنوب العالمي مقارنة بالشمال. وفي الوقت الذي تقود فيه الدول المتقدمة أبحاث الذكاء الاصطناعي ومهام نشره وتنظيمه، تعاني الكثير من البلدان النامية لمواكبة ذلك. ويمكن أن تؤدي هذه الفجوة، والتي غالباً ما تسمى «فجوة الذكاء الاصطناعي»، إلى توسيع التفاوتات القائمة إن لم يتم معالجتها. ومع ذلك، هناك فرص للجنوب العالمي لتجاوز الحواجز التقليدية وتسريع احتضان التكنولوجيا بطريقة استراتيجية. ويتطلب الذكاء الاصطناعي بنية تحتية رقمية قوية، بما في ذلك الكهرباء الموثوقة والإنترنت العالي السرعة وقدرات

المفاتيح