إدارة الثروات لجيل جديد

إدارة الثروات لجيل جديد

فرانسوا فرج الله* تقف منطقة الشرق الأوسط على أعتاب تحول اقتصادي وثقافي كبير. وخلال السنوات العشرة المقبلة تستعد الشركات العائلية -التي تساهم بنحو 60% من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات- لنقل أصول هائلة تقارب قيمتها تريليون دولار إلى الجيل القادم. ويترافق انتقال هذه الثروات مع ازدياد عدد النساء المستفيدات بما يؤشر إلى تطور كبير في الديناميات الجنسانية والتخطيط المالي. واستجابةً لذلك، يتكيف قطاع الخدمات المالية بسرعة لمواكبة الاحتياجات والقيم الفريدة لجيل مختلف يرسي توجهات مالية جديدة بنهجه التقدمي. وأصبحت الاستدامة من أبرز سمات الجيل القادم من المستثمرين في منطقة الشرق الأوسط. ووفقاً لبحث

المفاتيح