أبرز التحديات أمام حكم قطاع غزة المدمر
غزة ـ (أ ف ب) بعد أكثر من خمسة عشر شهراً من الحرب، لم تسفر محادثات وقف إطلاق النار الشاقة بين إسرائيل وحماس عن أي حل سياسي على الطاولة بشأن مستقبل قطاع غزة. ويرى الباحث خافيير غينارد، المتخصص في القضايا الفلسطينية في مركز نوريا للأبحاث: «من الجنون أن نتجاهل القضايا السياسية عندما نفكر في حجم الدمار البشري والمادي الذي جعل غزة غير صالحة للسكن». وتسود حالة من الفوضى في القطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس منذ قبل الحرب، وتقول إسرائيل إنها ترفض الانسحاب منه بدون ضمانات أمنية. وزادت التساؤلات حول من سيتولى إدارة هذا القطاع المدمر. ما هي التحديات؟ عانى قطاع غزة بالفعل قبل هذه الحرب الحصار الإسرائيلي