تأثير العمل عن بعد
«كونفرزيشن» في حين يحقق العمل من المنزل فوائد عدة، مثل زيادة المرونة، وتحسين التوازن بين العمل والحياة، وجدت دراسة حديثة أنه قد يكون له أيضاً جانب سلبي، عندما يتعلق الأمر بتعزيز الابتكار داخل المنظمات. وكانت إحدى النتائج الرئيسية للدراسة هي أن العمل عن بعد يمكن أن يعيق التعاون والتفاعلات التلقائية بين أعضاء الفريق. وفي بيئة المكتب التقليدية، يتمتع الموظفون بفرصة المشاركة بمناقشات مرتجلة، وجلسات عصف ذهني، وتبادل الأفكار التي يمكن أن تؤدي إلى الابتكار. عند العمل عن بعد، غالباً ما تكون هذه التفاعلات العضوية محدودة، ما يؤدي إلى خنق محتمل للإبداع والابتكار. ومن العوامل الأخرى التي سلطت الدراسة