المستقبل للذكاء الاصطناعي

المستقبل للذكاء الاصطناعي

د. لويس حبيقة هنالك تاريخياً اكتشافات تكنولوجية عديدة، منها ما أثر سريعاً وأخرى كانت تأثيراتها محصورة أو ضعيفة. في سنة 1957، توقع الاقتصادي «هربرت سايمن» أن يستطيع الحاسوب الفوز على الإنسان في «الشطرنج» خلال 10 سنوات. حصل ذلك، لكن بعد 40 سنة. يستطيع الحاسوب اليوم طبع الرسائل بسرعة أكبر مما يستطيعه الإنسان كما يستطيع التعرف على الأصوات والصور ويضع الحلول لمشاكل عدة متنوعة. المستقبل هو للذكاء الاصطناعي ولغاته أهمها اليوم ChatGPT التي تسمح بتبادل البحوث والأفكار. يمكنها الإجابة على أسئلة دقيقة ومساعدة الإنسان في العديد من المهمات ككتابة البريد والرسائل وغيرها. سيكون لها دور كبير في معالجة مشاكل

المفاتيح