الشباب الإماراتي والأمن السيبراني
نيكولاي سولينغ* تمثل الفجوة في عدد الوظائف الشاغرة في قطاع الأمن السيبراني العالمي، والذي يزيد على 2.5 مليون وظيفة، تحدياً يجب معالجته لتعزيز نمو القطاع والأمن السيبراني للأفراد والشركات والحكومات في مختلف أنحاء العالم. ويمكن تلبية هذا المستوى من الطلب فقط من خلال تطبيق أصحاب المصلحة في القطاع، بمن فيهم الحكومات والشركات والمؤسسات التعليمية، لمبادرات استباقية، لا سيما مع ازدياد تعقيد الهجمات السيبرانية وانتشارها وصعوبة كشفها. وتواجه الإمارات، بوصفها أحد أسرع الاقتصادات الرقمية نمواً في العالم، تحدياً تواجهه العديد من الدول المتطورة الأخرى، ويتمثل في بناء مجموعة كافية من المواهب لمواكبة النمو