الإمارات لا تنتظر أحداً

الإمارات لا تنتظر أحداً

المستقبل لا ينتظر أحداً، وكذلك الإمارات لا تنتظر أحداً، فهي ماضية وبسرعة وتفان نحو حجز موقعها بين الكبار على الأرض حيث نموذجها البناء، وفي الفضاء حيث المحطة الدولية والمريخ. مقعد الإمارات ليس ككل المقاعد، فهو مقعد متقدم، حيث آمنت الدولة منذ عقود بأن مكاناً مثل هذا يتطلب جهداً ومثابرةً وإمكانات تم توفيرها، يتقدمها بناء إنسان الوطن وتسليحه بشتى أنواع العلوم ليكون قادراً مبدعاً منافساً. القادم دائماً أفضل للإمارات، وبداية عام 2024 تحمل أولى البشائر وجاءت عبر المساهمة في إنشاء مشروع واعد لبناء أول محطة فضاء قمرية إلى جانب أمريكا وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي، وأيضاً إرسال أول رائد فضاء إماراتي

المفاتيح