الأقمار الصناعية تسرّع الانتقال للطاقة المتجددة
جميل قعوار* مع تسارع الانتقال العالمي للطاقة، تتصدر دولة الإمارات هذا التحول، حيث تحقق تقدماً كبيراً في التخطيط لمستقبل إنتاج الطاقة، فيما سيظل الوقود الأحفوري ضرورياً للاقتصاد العالمي لسنوات عدة مقبلة. ويمكن للتقنيات المبتكرة مثل الأقمار الصناعية «SAR» أن تساعد منتجي النفط والغاز على أن يصبحوا أكثر كفاءة واستدامة، خلال التحول إلى البدائل المتجددة، بحيث يمكن أن يستمر النمو الاقتصادي، مع تقليل الأضرار البيئية. ومن المرجح أن تسيطر معالجة تعقيدات الانتقال للطاقة المتجددة على مناقشات الصناعة في المستقبل المنظور، حيث تحاول الشركات تحقيق التوازن بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة. ويمكن