هل نكون الجيل الأخير من العمال؟

هل نكون الجيل الأخير من العمال؟

لوك لانغو* لسنوات عديدة، كان الذكاء الاصطناعي محاصراً خلف الشاشات، لتشغيل برامج الدردشة ومعالجة البيانات. لكن الثورة الكبيرة القادمة في القطاع لن تقتصر على التحدث فقط؛ بل ستمشي وتتحرك وتعمل بطرق مشابهة جداً لنا، أنا أتحدث بالطبع عن الروبوتات الشبيهة بالبشر. لقد خرجت هذه الإبداعات أخيراً من الخيال العلمي إلى الواقع وربما تكون على استعداد لتصبح التقدم الأكثر إرباكاً في مجال الذكاء الاصطناعي حتى الآن، من عمالة المصانع إلى رعاية المسنين، يمكن لهذه الآلات إعادة تشكيل الصناعات بسهولة وإعادة تعريف العمل وربما تحدي ما يعنيه أن تكون إنساناً. هذا ليس كلامي فقط، فكل شخص مهم في عالم التكنولوجيا وفي

المفاتيح