«أزمة القدرة التنافسية» تدق ناقوس الخطر

«أزمة القدرة التنافسية» تدق ناقوس الخطر

تدق «أزمة القدرة التنافسية» ناقوس الخطر فـــي الاتحاد الأوروبي؛ حيث يتخلف الاستثمار والدخل والإنتاجية، وتشـهد حصة أوروبا من الاقتصاد العالمي «تقلصاً متزايداً»، وتتفاقم المخاوف من أن القارة «لم تعدْ قادرة على مواكبة الولايات المتحدة والصين؛ فعلى مدى العشرين عاماً الماضية، شهدت القارة الأوروبية تراجعاً ملحوظاً في مجالات حيوية، أبرزها التحول الرقمي، ففي الوقت الذي هيمنت فيه الولايات المتحدة على هذا المجال، وجدت أوروبا نفسها متخلفة عن الركب وغير قادرة على مواكبة التطورات المتسارعة في عالم التكنولوجيا. هذا التخلف التكنولوجي لم يقتصر تأثيره على قطاع بعينه، بل امتد ليشمل مختلف جوانب الاقتصاد الأوروبي

المفاتيح