محمد زايد.. رحيل غربة لم يتقنها إلا هو
في لحظات لا يمكن تحديد كنهها، قرر ألا يكتب قصيدته الأخيرة إلا بالدم، أو كأن مشاعر من غيوم تراكمت في عقله، لم يستطع
في لحظات لا يمكن تحديد كنهها، قرر ألا يكتب قصيدته الأخيرة إلا بالدم، أو كأن مشاعر من غيوم تراكمت في عقله، لم يستطع
الناطق العربي : موقع يجمع وينشر الاخبار العربية و العالمية باللغة العربية. الموقع اصل المقال يتحمل مسؤلية النشر الكاملة .