عذب الكلام

عذب الكلام

إعداد: فوّاز الشعّار لُغتنا العربيةُ، يُسر لا عُسرَ فيها، تتميّز بجمالياتٍ لا حدودَ لها ومفرداتٍ عَذْبةٍ تُخاطب العقلَ والوجدانَ، لتُمتعَ القارئ والمستمعَ، تُحرّك الخيالَ لتحلّقَ بهِ في سَماءِ الفكر المفتوحة على فضاءات مُرصّعةٍ بِدُرَرِ الفِكر والمعرفة. وإيماناً من «الخليج» بدور اللغة العربية الرئيس، في بناء ذائقةٍ ثقافيةٍ رفيعةٍ، نَنْشرُ زاوية أسبوعية تضيءُ على بعضِ أسرارِ لغةِ الضّادِ السّاحِرةِ. في رحاب أم اللغات من جماليات التشبيه والاستعارات، قول المتنبي: حَمَلْتُ إلَيْهِ مِنْ لِسَانِي حدِيقَةً سقاها الحِجَى سَقيَ الرِّياضِ شبّهَ الشعر بحديقةٍ، ثم استعارَ اللّفظ الدالّ على المشبَّه به،

المفاتيح