التعددية حافز للتنمية المستدامة

التعددية حافز للتنمية المستدامة

سوميا بوميك * يسعى المجتمع الدولي باستمرار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومواجهة التحديات العالمية الأكثر إلحاحاً في عصرنا، للوصول إلى مستقبل مستدام منصف وشامل وقادر على الصمود. وتغطي الأهداف التي تبنتها الأمم المتحدة عام 2015 مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك الفقر، والصحة، والتعليم، وتغير المناخ، وحماية البيئة، وتوفر أيضاً فرصة فريدة لتحويل عالمنا بحلول عام 2030. ولكن هذا التحول يتطلب أكثر من مجرد الطموح، فهو بحاجة إلى التزام قوي بالتعددية والتعاون الدولي وتكثيف العمل المشترك. ومن أجل ذلك، تم تصميم أهداف التنمية المستدامة في قالب العولمة، مع الأخذ في الاعتبار الحقائق والقدرات ومستويات

المفاتيح