عادل السنهوري يرسم وجهاً آخر لهيكل في كتاب جديد

عادل السنهوري يرسم وجهاً آخر لهيكل في كتاب جديد

لولا دروب السياسة الشائكة والصعبة وجاذبية الصحافة وعشق متاعبها لأصبح محمد حسنين هيكل أشهر كاتب عربي منذ منتصف القرن العشرين حتى رحيله في فبراير/ شباط 2016 أو «الأستاذ» كما اعتاد محبوه وأصدقاؤه أن يلقبوه دائماً، شاعراً معروفاً أو أديباً كبيراً أو ناقداً فنياً لامعاً أو حكّاءً من كبار الحكائين في زمنه. قال عن نفسه ذات مره أنه «شاعر مظلوم»، ولذلك كان من أقرب أصدقائه كامل الشناوي ومحمود درويش، وحفظ أكثر من 10 آلاف بيت من الشعر القديم والحديث. في الفن كان أول فنان عرفه هو نجيب الريحاني وميمي شكيب اللذين أبدى أمامها خجلاً احمر له خداه، وعندما كتب عن إحدى مسرحيات الريحاني كانت المفاجأة أن نصحه الفنان

المفاتيح