«ولادة في زمن الحرب».. مآسي نساء غزة الحوامل في محنة النزوح

«ولادة في زمن الحرب».. مآسي نساء غزة الحوامل في محنة النزوح

غزة - أ ف ب اضطرت أسماء أحمد إلى النزوح عن منزلها في شمال قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي، قبل أن تنجب طفلها في منتصف الليل في مدرسة إيواء في مدينة غزة، حيث لا يتوافر التيار الكهربائي. ساعد طبيب أسماء على وضع جنينها على ضوء الهاتف الخلوي وقطع الحبل السري بواسطة مقصّ متعدّد الاستخدام، وولد الطفل فرج. وتروي أسماء أحمد (31 عاماً) لوكالة فرانس برس، بعدما أصبح عمر طفلها أربعة أشهر، «كنت خائفة كثيراً من أن أفقد طفلي، قلت لنفسي بأنني سأموت». وتقول الممرضة براء جابر التي ساعدتها: «الوقت كان متأخراً جداً، كان الجيش الإسرائيلي يقصف أي شخص يتحرك... لم نستطع نقلها إلى المستشفى». قبل اليوم العالمي للمرأة

المفاتيح