«أنهارٌ غيرُ آسنة».. تحتفي بالحياة

«أنهارٌ غيرُ آسنة».. تحتفي بالحياة

بين الغربة والوطن تدور ثيمات رواية «أنهارٌ غيرُ آسنة» للكاتبة فاطمة أحمد المهندي، التي تصف مشاعر امرأة غادرت وطنها الذي لم يغادرها. ففي هذه الرواية، التي صدرت مؤخراً عن الدار العربية للعلوم «ناشرون» فإن الغربة هي محطة للنجاح لا أكثر، واكتشاف أن العيش بجوار من نحبّ من أهل وأصدقاء هو القيمة الحقيقية التي تجعل لحياتنا معنى آخر. رواية تحكي قصّة مفرحة عن علاقة الآباء بالأبناء، والأبناء بالوطن. «أنهارٌ غير آسنة» قصة مختلفة عن قوة الروح الأنثوية التي تتحدى الصعاب، وتنجح فيما ترمي إليه. حساسة وحالمة، حاضنة لكل المشاعر الإنسانية الجميلة. إنها عمل يحتفي بالحياة. وفي الرواية هناك بطلتها هنوف الطالبة

المفاتيح